ما حكم من ترك إلى جمرة العقبة يوم العيد عمدا ؟ 

( القسم : الحج والعمرة )

السؤال :  ما حكم من ترك إلى جمرة العقبة يوم العيد عمدا ؟


الجواب :  إذا تركه رمي آخر النهار عامدا عالما ، بطل حجه.

ملاحظة : هذا الجواب من أرشيف استفتاءات سماحة السيد السيستاني   
حفظه الله، وقد يلزم مراجعة موقع سماحة السيد للتحقق من رأيه الأخير    


قرّاء هذا الإستفتاء : 8740      


 
 


التقليد والفتوى :

  • التقليد والفتوى

الطهارة :

  • أحكام النّفاس
  • أحكام الحيض
  • أحكام الاستحاضة
  • احكام الاموات
  • أحكام التخلي
  • التيمّم
  • الغسل
  • الوضوء
  • المطهرات
  • النجاسات

الصلاة :

  • الصلاة - احكام القضاء
  • الصلاة - احكام المسجد و الحسينية
  • الصلاة - صلاة الجمعة
  • الصلاة - احكام الجماعة
  • الصلاة - احكام المسافر
  • الصلاة - احكام الخلل
  • الصلاة - احكام الافعال
  • الصلاة - المقدمات

الصوم :

  • الصوم - احكام القضاء
  • الصوم - احكام المسافر
  • الصوم - زكاة الفطرة
  • الصوم - احكام المفطرات
  • الصوم - روية الهلال

الزكاة والخمس :

  • أحكام الزكاة
  • الخمس - مصرفه
  • الخمس - احكام عامة

الحج والعمرة :

  • الحج والعمرة

الزواج :

  • أحكام الطلاق
  • الزواج المنقطع
  • الزواج الدائم

الأسرة :

  • السلوك الفردي
  • العلاقات الاسرية
  • علاقات الوالدين والابناء
  • علاقة الرجل بالمرأة
  • أحكام المرأة الخاصة

المعاملات :

  • القضاء والشهادات
  • الحدود والقصاص والديات
  • الوقف
  • الهبة والصدقة
  • احكام اللقطة
  • المعاملات والوظائف
  • أحكام الغصب
  • أحكام الدين
  • الاموال الحكومية
  • ردّ المظالم ومجهول المالك
  • احكام البنوك
  • احكام التأمين

مسائل متنوعة :

  • مسائل متنوعة
  • شؤون حياتية عامة
  • الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
  • احكام الارث
  • الوصية
  • الاطعمة والاشربة
  • الكفارات
  • اليمين والعهد
  • أحكام النذر
  • المحرمات الفعلية
  • المحرمات القولية
  • الغناء والموسيقى
  • المستحبات والنوافل
     جديد الإستفتاءات :



  عبارة لايبعد الحكم به ولكن المسألة مشكلة ، هل تدل على ان الفقيه قد رفع اليد عن الفتوى وقال بالاحتياط الوجوبي ، أم أن قوله والمسألة مشكلة تعني الاحتياط الاستحبابي؟

  الفقه الإسلامي - كما نعرف - من العلوم التي لا يلقّاها إلاّ الذين صبروا و لا يلقّاها إلاّ ذو حظٍ عظيم ، و لكن حالتنا كعوام نقلّد‎ ‎المراجع في الأحكام ، نرى التخبّط الكبير التي تحدثه كلمات الرسالة العمليّة المقتضبة ، و نحن إذ سمعنا من بعض العلماء بأنّ‎ ‎ال

  يجب على كل مجتهد جامع للشرائط العمل بفتاواه ولا يجوز له الرجوع إلى غيره من المجتهدين وإن كانوا أعلم منه ، فإذا وجب عليه العمل بفتاواه فلماذا لا يجوز لغيره تقليده مع وجود الأعلم ؟

  اذا قال الفقيه : مشكل وان كان لايخلو من قرب .. فهل يعني الاحتياط الوجوبي ، أم انه احتياط استحبابي ، وكلمة لا يخلو من قرب فتوى ؟

  ما المقصود من قول الفقيه : الأحوط ، إن لم يكن أقوى ؟

  هل يجب اتباع الفقيه في احكامه التي يصدرها ؟

  ما هي حدود حاكمية الحاكم ، وموارد نفوذها في حق مقلدي الغير ؟

  انني لازلت اقلد السيد الخوئي ( قدس سره الشريف ) حسب ما يرجعنا إليه سماحة السيد علي السيستاني دام ظله العالي .. والآن هل يجيز السيد السيستاني تقليده المطلق أم ان الفتوى لازالت كما هي ؟ وهل هناك بعض أهل الخبرة الذين يمكن سؤالهم في هذا الشأن ومن هم أن وجدوا

  اود ان أسأل عن وكلاء سماحة السيد في الكويت , وما مدى الوكالة الممنوحة لكل منهم ؟

  في المسائل التي يحتاج فيها المكلف لاذن من الحاكم الشرعي هل يكفي الاذن له من أي مجتهد؟ أم لا بد من اذن المرجع الذي يقلده هذا المكلف؟

     البحث في الإستفتاءات :


  

     إستفتاءات عشوائية :



  ما هو حكم التظليل في الحج ؟ وإذا كان الباص مكشوفاً ، ولكن جدران السيارة مرتفعة.. فهل تجب الكفارة ؟

  كنت قد حججت وكان حجي بأموال أبي ، وكان معي في الحج ، وهذه الأموال لا أعرف هل أعطاني إياها أبي على أنها هدية أم دين ، وسألنا وكيلكم ، فقال إن كانت دين فهذه الحجة لا تعتبر حجة الإسلام ، وإن كانت هدية فهي حجة إسلام ، فأخبرت أبي فقال لي : إن أردتها هدية فهي

  يقال عندنا بان المرأة الحامل تطهر بعد الوضع باربعين يوماً .. فهل يجوز الوطئ قبل الاربعين ؟

  هل تنتهي مدة عدة المطلقة الرجعية بانتهاء الشهر الثالث أم برؤية دم الحيض الثالث علماً بأن دورتي الشهرية غير منتظمة احياناً وقد تأتيني كل أربعين يوم ؟

  أنا طالب في مرحلة الإعدادية وكثيراً ما أقع في العادة السرية ولا استطيع ان اتمالك نفسي وبعد أن أقوم بهذا العمل اذهب للصلاة في كل مرة ، فهل تقبل صلاتي وتوبتي لأنني لا اعرف الطريق الصحيح للتخلص من هذه العادة ، وأرجو منكم إخباري بالطريق الصحيح للتخلص من هذه

  اني اعتمد على المنبه ( ساعة التوقيت ) في الجلوس للسحور ، وقد تسحرت بعد صلاة الفجر ، ظناً مني ان الفجر الصادق لم يطلع ، علماً اني لم انظر الى الساعة ، واعتمدت على المنبه ، وقد اخذتني غفوة بعد ان دق المنبه غفوة كما يبدو ، بحيث اني جلست بعد هذه الغفوة وحسبت

  وظيفتي في البنك رئيس قسم الكمبيوتر وبالطبع أنا لا أقوم بعملية التغدية أو إدخال المعاملات الربوية في الكمبيوتر وإنما عملي الفعلي هو إخراج جميع التقارير وإعاد النسخ في أقراص الكمبيوتر لكل يوم بحركته البنكية ، فمجرد إني أعطي أمر الطباعة فقط للكمبيوتر فجهاز

  كنت اقضي صوم رمضان ، وفي يوم كنت صائمة دعيت على وجبة غداء ، ففطرت في ذلك اليوم بعد الزوال .. فما حكم ذلك ، وما كفارته ؟

  اذا فات المسافر صلاة ما أثناء السفر.. فهل ينقضي عندما يعود من السفر كاملة أم قصراً اذا لم يتمكن من قضائها اثناء السفر ؟

  ما حكم صيام اليوم الأخير من شعبان ، حتى وان كان مشكوكا انه من رمضان ؟

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للإستفتاءات
  • أرشيف كافة الإستفتاءات
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - المؤلفات - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net