هناك حكماً شرعياً يقول ( كل شيء متيقن من نجاسته وشاك في تطهيره يبنى على نجاسته )
|
 |
(
القسم :
المطهرات )
|
 |
السؤال : هناك حكماً شرعياً يقول ( كل شيء متيقن من نجاسته وشاك في تطهيره يبنى على نجاسته ) فهل ينطبق هذا الحكم على الوسواسي كثير الشك الذي غالبا ما يتطهر ثم يشك . وما حكم صلاته التي يصليها وهو شاك في طهارته ؟ وما هو العلاج المقترح لمثل هذا الشخص ؟ |
|
|
 |
الجواب : لا تجري في حقه .. وعلاجه ان يبني على الطهارة ويتجنب التحقيق حول ذلك ولا يتجاوز في التطهير وكميته المتعارف .. وإلا فلا يضر إلا نفسه . |
ملاحظة : هذا الجواب من أرشيف استفتاءات سماحة السيد السيستاني حفظه الله، وقد يلزم مراجعة موقع سماحة السيد للتحقق من رأيه الأخير
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
8671
|