إذا اعتمر شخص عمرة مفردة في آخر ذي القعدة ، وأراد الدخول إلى مكة في أول ذي الحجة .. فهل يجب عليه الاحرام ؟
|
 |
(
القسم :
الحج والعمرة )
|
 |
السؤال : إذا اعتمر شخص عمرة مفردة في آخر ذي القعدة ، وأراد الدخول إلى مكة في أول ذي الحجة .. فهل يجب عليه الاحرام ؟ ولو أحرم في نهاية ذي القعدة ، وأكمل عمرته في ذي الحجة .. فهل يجب عليه الاحرام ، لو أراد الدخول في ذي الحجة ؟ ولو كان المتأخر إلى شهر ذي الحجة هو طواف النساء .. فما الحكم ؟ |
|
|
 |
الجواب : في الفرض الأول ، يجب عليه الاحرام لدخول مكة ، وفي الفرض الثاني ، يدخلها بغير إحرام ، ولو لاداء طواف النساء لنفسه أو لغيره ، والله العالم. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
7156
|