الشكوك التي لا يعتنى بها في جميع التكاليف ، أم في الصلاة خاصة ؟
|
 |
(
القسم :
الصلاة - أحكام الخلل )
|
 |
السؤال : الشكوك التي لا يعتنى بها في جميع التكاليف ، أم في الصلاة خاصة ؟ |
|
|
 |
الجواب : أما التي في الركوعات ، فمذكورة في الرسالة ، أما في غير الركوعات فتلك أيضا مذكورة فيها ، ويجمعها ويعتنى بالشك اذا كان في محله ، ولم يتجاوز عنه في الدخول في غيره مما هو مترتب عليه ، اذا كان الشك في وجود شرط أو جزء ، واذا كان الشك في الصحة ، فلا يعتنى به بعد الفراغ من العمل. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
7716
|