إذا كان طول المدينة مسافة شرعية وعليه .. فهل المسافة الأمتدادية إلى (44 كم) أو نصفها (22 كلم) تعتبر في عرضها كذلك ( نفس المسافة ) ، حتى تسمى كبيرة ، أم تسمى كبيرة بغير هذا الاعتبار ؟
|
 |
(
القسم :
الصلاة - أحكام المسافر )
|
 |
السؤال : إذا كان طول المدينة مسافة شرعية وعليه .. فهل المسافة الأمتدادية إلى (44 كم) أو نصفها (22 كلم) تعتبر في عرضها كذلك ( نفس المسافة ) ، حتى تسمى كبيرة ، أم تسمى كبيرة بغير هذا الاعتبار ؟ |
|
|
 |
الجواب : مهما كانت المدينة متسعة ، فما دامت تسمى بإسم مدينة واحدة فلا يعتبر السير من أقصاها إلى أقصاها سفرا ، وإن بلغ حد المسافة ، وإن السفر إنما يعتبر لغة وشرعا تبعا للغة أن يخرج من بلده ويبعد عنه بالسير ، ولا يكون المسافر مسافرا حتى يسير من بلده أو قريته ثمانية فراسخ ، ( ولو ذهابا وإيابا ) . |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
7890
|