ذكرتم في المنهاج استثناءات حرمة الغيبة ، ومنها : ( ما لو خيف على الدين من الشخص المغتاب ) والسؤال هو: ان تشخيص ذلك يكون بيد المكلف نفسه ، أو انه يلزم عليه الرجوع إلى الفقيه ؟
|
 |
(
القسم :
المحرمات القولية )
|
 |
السؤال : ذكرتم في المنهاج استثناءات حرمة الغيبة ، ومنها : ( ما لو خيف على الدين من الشخص المغتاب ) والسؤال هو: ان تشخيص ذلك يكون بيد المكلف نفسه ، أو انه يلزم عليه الرجوع إلى الفقيه ؟ |
|
|
 |
الجواب : التشخيص بيد المكلف نفسه ، والله العالم. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
7326
|