يجري في كثير من الاحيان أن يبيع شخص سلعة ما إلى آخر ، ويرفض البائع ان يعلم المشتري بثمن السلعة لوجود مجاملة وصداقة بينهما ويقول له : اعطني من الثمن ما تراه ، ونفس الأمر يجري في الاجارة .. فما هو حكم هذه المعاملة ؟
|
 |
(
القسم :
المعاملات والوظائف )
|
 |
السؤال : يجري في كثير من الاحيان أن يبيع شخص سلعة ما إلى آخر ، ويرفض البائع ان يعلم المشتري بثمن السلعة لوجود مجاملة وصداقة بينهما ويقول له : اعطني من الثمن ما تراه ، ونفس الأمر يجري في الاجارة .. فما هو حكم هذه المعاملة ؟ |
|
|
 |
الجواب : باطلة هذه المعاملة ، ولا تقع إلا بدفع القابل ثمن الموضوع ، أو يتكلم بقدره حتى يتعين بصورة واحدة ، والله العالم. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
8453
|