هناك طريقان يوصلان إلى موضوع واحد ، وقد عاهد الشخص ربه عز وجل على سلوك أحد الطريقين في السؤال السابق .. فما حكمه ؟
|
 |
(
القسم :
النذر واليمين والعهد )
|
 |
السؤال : هناك طريقان يوصلان إلى موضوع واحد ، وقد عاهد الشخص ربه عز وجل على سلوك أحد الطريقين في السؤال السابق .. فما حكمه ؟ |
|
|
 |
الجواب : يتم العهد بالنسبة إلى الطريق الذي عينه دون الآخر، فصحته موقوفة على التمكن من ذلك الطريق ، لا الطريق غير المذكور في العهد ، والله العالم. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
8148
|