إذا كان عند المرأة بعض الحلي الذهبية التي من شأنها أن تكون عندها ، ولكن إذا باعتها وذهبت إلى الحج فلا يكون ذلك موجبا لوقوعها في حزازة اجتماعيا ، خصوصا عندما يتوجه الناس إلى أنها باعتها لأجل الحج .. فهل يجب عليها الحج ؟ وإذا فرض أن الحلي لم تكن مملوكة لها
|
 |
(
القسم :
الحج والعمرة )
|
 |
السؤال : إذا كان عند المرأة بعض الحلي الذهبية التي من شأنها أن تكون عندها ، ولكن إذا باعتها وذهبت إلى الحج فلا يكون ذلك موجبا لوقوعها في حزازة اجتماعيا ، خصوصا عندما يتوجه الناس إلى أنها باعتها لأجل الحج .. فهل يجب عليها الحج ؟ وإذا فرض أن الحلي لم تكن مملوكة لها بالفعل ، ولكنها كانت مالكة لما يعادلها من النقود .. فهل يجب صرفها في الحج فيما إذا فرض أن لبس تلك الحلي كان أمرا متعارفا ، ولكن لا يلزم وقوعها في الحرج والمشقة الشديدة ، إذا لم تلبسها ؟ |
|
|
 |
الجواب : نعم ، في كلا الفرضين يجب عليها صرف ما تتمكن به ( لاداء حجة الاسلام ) في مصرف حجها. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
7628
|