|
|
|
|
12938: مهنأ --- مهند --- مهيار --- ميّاح
|
 |
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء العشرون
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
6711
 |
12938: مهنأ بن سنان: قال الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (1020): (السيّد نجم الدين مهنّا بن سنان بن عبدالوهّاب الحسيني المدنى: فاضل، فقيه، محقّق، له مسائل إلى العلاّمة، وللعلاّمة جواباتها (وله كتاب المعجزات وهو قريب من الخرائج والجرائح للراوندى، وفيه زيادات كثيرة عليه) ). 12939: مهند بن سويد الاسدى: الكوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (664). 12940: مهيار بن مرزويه: قال ابن شهرآشوب في معالم العلماء (9)، عند عدّه شعراء أهل البيت المجاهرين: (المولى الجليل أبو الحسن مهيار بن مرزويه الديلمي البغدادى: فاضل، شاعر، أديب، من شعراء أهل البيت عليهم السلام المجاهرين، من غلمان الشريف الرضى، جمع بين فصاحة العرب ومعاني العجم، وقال له أبو القاسم بن برهان: انتقلت بإسلامك من زاوية من النار إلى زاوية منها، فقال: ولم؟ قال: لانك كنت مجوسياً فأسلمت، فصرت تسبّ السلف في شعرك، فقال: لاأسبّ إلاّ من سبّه اللّه ورسوله). وقال الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (1021)، بعد نقل ماذكرناه من معالم العلماء: (وله شعر كثير في مدح أهل البيت عليهم السلام، وديوان شعر كبير. وقال بعض العلماء: خيار مهيار خير من خيار الرضى، وليس للرضي ردىء أصلاً. ومن شعره قوله من قصيدة: حملوها يوم السّقيفة أوزاراً تخفّ الجبؤال وهي ثقؤؤال ثمّ جاؤا من بعدها يستقيلون وهىؤهات عثؤرة لا تقؤؤال وتحؤال الاخؤبار واللّه يدرى كيف كانت يوم الغدىؤر الحال وقوله من قصيدة: أبا حسن إن أنكروا الحقّ فضله على أنه واللّه إنكار عارف فإلاسعى للبنين أخمص بازل وإلاّ سعت للنعل إصبع خاصف وإلاّ كما كنت ابن عمّ ووالداً وصنواً وصهراً كأن لم يقارف أخصّك بالتفضيل إلاّ لعلمه بعجزهم عن بعض تلك المواقف وقوله من قصيدة: وأمّا وسؤيّدهم على قؤؤولة تشجى العدوّ وتبهج المتواليا لقد ابتنى شرفاً لهم لو رامه زحل بباغ كان عنه نائيا وهب الغدير أبوا عليه قبوله بغياً فكم عدوّا سواه مساعيا بدراً وأحداً أختها من بعدها وحنىؤن وقاراً بهؤن فصاليا والصخرة الصمّاء أخفى تحتها ماء وغير يديه لم يك ساقيا وتدبّروا خبر اليهود بخيبر وارضوا بمرحب وهو خصم قاضيا وتفكرّوا في أمر عمرو أوّلاً وتفكرّوا في أمر عمرو ثانيا أسدان كانا من فريسة سؤيفه ولقلّما هابا سؤواه مناويا وتدبّروا خبر اليهود بخيبر وارضوا بمرحب وهو خصم قاضيا وتفكرّوا في أمر عمرو أوّلاً وتفكرّوا في أمر عمرو ثانيا أسدان كانا من فريسة سؤيفه ولقلّما هابا سؤواه مناويا والصخرة الصمّاء أخفى تحتها ماء وغير يديه لم يك ساقيا وقوله من قصيدة: أبوهم وأمّهم من علمت فانقؤص مديحؤهم أو زد أرى الدين من بعد يوم الحسين عليلاً له الموت بالمرصؤد سؤيعلم مؤن فاطؤم خصؤمه بأيّ نكؤال غؤداً يرتدى ومن سؤاء أحمؤد يا سؤؤبطه فبؤاء بقتلك مؤاذا ىؤدى فداؤك نفسي ومن لي بذاك ولو أن مؤولى بعبد فؤؤدى وليت سؤبقت فكنت الشؤهيد أمامؤؤك ياصؤاحب المشؤهد أنا العبؤد والاكؤم عقؤده إذا القول بالقلب لم يعقؤد وفيكم ولائي وديني مؤعاً وإن كان في فارس مولدى وقوله أيضاً: أيّها العاتب ماذاك وما أعرف ذنبى أتظنّ الدمع ديناً تتقاضاه بعتبؤى إن تكن أنكرت حفظي لك وارتبت بحبّى فبعين اللّه ياظالؤم عيني وقلبؤى وقؤوله: يلحى على البخل الشحيح بماله أفلا تكون بماء وجهك أبخلا أكرم يديك عن السؤال فإنّا قدر الحياة أقلّ من أن تسألا ولقد أضمُّ إليّ فضل قناعتى وأبيت مشتملاً بها متزمّلا وإذا امر: أفنى الليالي حسرة وأمؤانؤياً أفنيتؤهن توكّؤؤلا وقال ابن خلّكان: (مهيار بن مرزويه، الكاتب الفارسي الديلمي الشاعر المشهور... كان جزل القول مقدّماً على أهل وقته، وله ديوان شعر كبير يدخل في أربع مجلدات... ذكره الخطيب في تاريخ بغداد وأثنى عليه... وذكره أبو الحسن الباخرزي في دمية القصر، فقال: هو شاعر، له في مناسك الحجّ مشاعر، وكاتب تجلّى تحت كلّ كلمة من كلماته كاعب، ومافي قصيدة من قصائده بيت يتحكّم عليه بلو وليت (وهي مصبوبة في قالب القلوب وبمثلها يعتذر الزمان المذنب عن الذنوب). ثؤمّ قال ابن خلّكان: توفّي في سنة (428) ). 12941: ميّاح: روى عن أبي عبداللّه عليه السلام، وروى عنه الحسن ابنه، الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب صلة الامام عليه السلام 129، الحديث 5. وروى عنه الحسين ابنه، كتاب فضل العلم 2، باب البدع والرأي والمقائيس 19، الحديث 18، وكتاب التوحيد 3، باب النهي عن الكلام في الكيفية 8، الحديث 5، من الجزء. وروى عنه ابنه. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب طلب الرئاسة 117، الحديث 7. كذا في الطبعة القديمة والوافي أيضاً، وفي المرآة نسخة، وفي نسخة أخرى منها: أبي ميّاح. 12942: ميّاح المدائنى: قال النجاشى: (ميّاح المدائنى: ضعيف جداً، له كتاب يعرف برسالة ميّاح، وطريقها أضعف منها، وهو محمد بن سنان. أخبرنا محمد بن محمد، قال: حدّثنا أبو غالب أحمد بن محمد، قال: حدّثنا محمد بن جعفر الرزّاز، قال: حدّثنا القاسم بن الربيع الصحّاف، عن محمد بن سنان، عن ميّاح، بها). وقال ابن الغضائرى: (ميّاح المدائنى، روى عن أبي عبداللّه عليه السلام، ومفضّل بن عمر، ضعيف جداً، غال المذهب).
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|