12811: موسى بن طلحة: روى عن أبي بكر بن عيسى بن أحمد العلوى، وروى عنه محمد بن الحسين. التهذيب: الجزء 3، باب الصلاة على الاموات، الحديث 1016، والاستبصار: الجزء 1، باب المواضع التي يصلّى فيها على الجنائز، الحديث 1831، إلاّ أنّ فيه: محمد بن الحسن، بدل محمد بن الحسين، والصحيح مافي التهذيب الموافق للكافى: الجزء 3، كتاب الجنائز 3، بال الصلاة على الجنائز في المساجد 53، الحديث 1، والوافي والوسائل أيضاً. أقول: من المحتمل اتحاده مع من بعده. 12812: موسى بن طلحة القؤمّى: قال النجاشى: (موسى بن طلحة القمّى: قريب الامر، ذكر ذلك أبو العبّاس. له نوادر. أخبرنا محمد بن محمد، قال: حدّثنا الحسن بن حمزة، قال: حدّثنا ابن بطّة، عن البرقي أحمد بن محمد، عنه). وقال الشيخ (725): (موسى بن طلحة، له كتاب، أخبرنا به جماعة، عن أبي المفضّل، عن ابن بطّة، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عنه). وعدّه في رجاله فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام (129)، قائلاً: (موسى بن طلحة، روى عنه البرقى). والطريق ضعيف بأبي المفضّل، وابن بطّة. 12813: موسى بن عامر: روى عن العبد الصالح عليه السلام، وروى عنه ابن أبي عمير. التهذيب: الجزء 5، باب الزيادات في فقه الحجّ، الحديث 1548. أقول: تقدّم بعنوان موسى بن الحسن بن عامر. 12814: موسى بن عبد السلام: تقدّم عن النجاشي في ترجمة بكر بن محمد بن عبد بالرحمان، أنه وابن عؤمّه وبيتهم، بيت جليل بالكوفة، من آل نعيم الغامديين. 12815: موسى بن عبد العزيز: مولى بني قيس بن ثعلبة، كوفى، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (433). 12816: موسى بن عبد اللّه: روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى محمد بن سهل، عن أبيه، عنه. التهذيب: الجزء 5، باب الاحرام للحجّ، الحديث 581، والاستبصار: الجزء 2، باب وقت الذي يلحق الانسان فيه المتعة، الحديث 876. وروى عن ميمون بن على، وروى عنه الحسن بن موسى. الكافي: الجزء 1، كتاب العقل والجهل 1، باب (0)، الحديث 31. أقول: موسى بن عبد اللّه هذا مشترك بين جماعة، والتمييز إنّما بالراوي والمرويّ عنه. 12817: موسى بن عبد اللّه الاسدى: من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (56). 12818: موسى بن عبد اللّه الاشعرى: القؤمّى، روى عنهما، ذكره الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام، (437). وعدّه البرقي من أصحاب الصادق عليه السلام، قائلاً: (موسى بن عبد اللّه بن سعد الاشعري القؤمّى). 12816: موسى بن عبد اللّه الاسدى: من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (56). 12817: موسى بن عبد اللّه الاشعرى: القؤمّى، روى عنهما، ذكره الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام، (437). وعدّه البرقي من أصحاب الصادق عليه السلام، قائلاً: (موسى بن عبد اللّه بن سعد الاشعري القؤمّى). 12817: موسى بن عبد اللّه الاشعرى: القؤمّى، روى عنهما، ذكره الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام، (437). وعدّه البرقي من أصحاب الصادق عليه السلام، قائلاً: (موسى بن عبد اللّه )
أقول: تقدّم في أخيه عمران بن عبد اللّه، أنه من أهل البيت النجباء، يعني أهل قم، ما أرادهم جبّار من الجبابرة إلاّ قصمه اللّه. 12819: موسى بن عبد اللّه بن الحسن: ابن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام، مدنى، من أصحاب الصادق عليه السلام (429). روى محمد بن يعقوب بإسناده، عن عبد اللّه بن إبراهيم بن محمد الجعفرى، أتينا خديجة بنت عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام، نعزّيها بابن بنتها، فوجدنا عندها موسى بن عبد اللّه بن الحسن (إلى أن قال) فقال موسى بن عبد اللّه: واللّه لاخبرنّكم بالعجب، رأيت أبي : رحمه اللّه : لما أخذ في أمر محمد بن عبد اللّه وأجمع على لقاء أصحابه، فقال: لا أجد هذا الامر يستقيم إلاّ أن ألقى أبا عبد اللّه جعفر بن محمد عليهما السلام، فانطلق وهو متّك علؤىّ، فانطلقت معه حتى أتينا أبا عبد اللّه عليه السلام (الى أن قال) فقال له أبو عبد اللّه عليه السلام: يغفر اللّه لك ما أخوفني أن يكون هذا البيت يلحق صاحبنا: (منّتك نفسك في الخلاء ضلالاً)، لا واللّه لايملك أكثر من حيطان المدينة ولا يبلغ أمله الطائف إذا أحفل : يعني إذا أجهد نفسه : وما للامر من بدّ أن يقع، فاتّق اللّه وارحم نفسك، وبني أبيك، فواللّه إني لاراه أشأم أخرجتها اصلاب الرجال إلى أرحام النساء واللّه إنه المقتول بسدّة أشجع، بين دورها، واللّه لكأني به صريعاً مسلوباً بزّته بين رجليه لبنة، ولا ينفع هذا الغلام ما يسمع : قال موسى بن عبد اللّه: يعنينى ؤ، وليخرجنّ معه فيهزم ويقتل صاحبه، ثمّ يمضي فيخرج معه راية أخرى، فيقتل كبشها ويتفرّق جيشها، فإن أطاعني فليطلب الامان عند ذلك من بني العبّاس حتى يأتيه اللّه بالفرج (إلى أن قال) قال موسى بن عبد اللّه: فانطلقت حتى لحقت بإبراهيم بن عبد اللّه فوجدت عيسى بن زيد مكؤمّناً عنده فأخبرته بسوء تدبيره، وخرجنا معه حتى أصيب رحمه اللّه، ثم مضيت مع ابن أخي الاشتر عبد اللّه بن محمد بن عبد اللّه بن الحسن حتى أصيب بالسند، ثمّ رجعت شريداً طريداً تضيق علؤيّ البلاد، فلؤمّا ضاقت علؤيّ الارض واشتدّ بؤيّ الخوف ذكرت ما قال أبو عبد اللّه عليه السلام: فجئت إلى المهدي وقد حجّ وهو يخطب الناس في ظلّ الكعبة، فما شعر إلاّ وأنّي قد قمت من تحت المنبر فقلت: لي الامان يا أمير المؤمنين، وأدلّك على نصيحة لك عندى؟ فقال: نعم، ما هى؟ قلت: أدلّك على موسى بن عبد اللّه بن الحسن، فقال لى: نعم، لك الامان، فقلت له: أعطني ما أثق به، فأخذت منه عهوداً ومواثيق، ووثّقت لنفسي ثمّ قلت: أنا موسى بن عبد اللّه، فقال لى: إذاً تكرم وتحبا (إلى أن قال) وقال لي المهدى: من يعرفك : وحوله أصحابنا أو أكثرهم ؤ، فقلت: هذا الحسن بن زيد يعرفنى، وهذا موسى بن جعفر يعرفنى، وهذا الحسن بن عبد اللّه بن العبّاس يعرفنى، فقالوا: نعم، يا أمير المؤمنين، كأنه لم يغب عنّا، ثمّ قلت للمهدى: يا أمير المؤمنين، لقد أخبرني بهذا المقام أبو هذا الرجل، وأشرت إلى موسى بن جعفر عليهما السلام، قال موسى بن عبد اللّه: وكذّبت على جعفر كذبة فقلت له: وأمرني أن أقرئك السلام، وقال: إنه إمام عدل وسخاء، قال: فأمر لموسى بن جعفر بخمسة آلاف دينار، فأمر لي منها موسى بألفي دينار، ووصل عامّة أصحابه، ووصلني فأحسن صلتى، فحيث ما ذكر ولد محمد بن علي بن الحسين فقولوا صلّى اللّه عليهم وملائكته وحملة عرشه والكرام الكاتبون، وخصّوا أبا عبد اللّه بأطيب من ذلك، وجزى موسى بن جعفر عنؤيّ خيراً، فأنا واللّه مولاهم بعد اللّه. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب ما يفصل به بين دعوى المحقّ والمبطل (81)، الحديث 17. 12820: موسى بن عبد اللّه الحسين: روى عن أشياخه، وروى عنه نوح بن شعيب، عن بعض أصحابنا، عنه. الكافي: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب ألبان الابل (87)، الحديث 2. 12821: موسى بن عبد اللّه بن سعد: تقدّم في موسى بن عبد اللّه الاشعرى. 12822: موسى بن عبد اللّه بن عبد الملك: بن هاشم، من أصحاب الجواد عليه السلام، رجال الشيخ (9). 12823: موسى بن عبد اللّه بن موسى: واللّه مولاهم بعد اللّه. الكافي: الجزدعوى المحقّ والمبطل (81)، الحديث 17. 12819: موسى بن عبد اللّه الحسين: روى عن أشياخه، وروى عنه نوح بن شعيب، عن بعض أصحابنا، عنه. الكافي: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب ألبان الابل (87)، الحديث 2.
|