|
|
|
|
12755: موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر --- 12763: موسى بن بشّار الوشّاء
|
 |
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء العشرون
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
8753
 |
12755: موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر: ابن محمد بن علي بن الحسين عليهم السلام، أبو الحسن. روى عن أبيه، وروى عنه محمد بن محمد بن الاشعث بن الهيثم. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته (رسول اللّه) صلّى اللّه عليه وآله، الحديث 1. ورواها ابن قولويه في كامل الزيارات: الباب (2)، في ثواب زيارة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلم، الحديث 17. وفي المقام اختلاف تقدّم في محمد بن محمد بن الاشعث بن الهيثم. 12756: موسى بن إسماعيل السوركى: ورواها ابن قولويه في كامل الزيارات: الباب (2)، في ثوابصلّى اللّه عليه وآله وسلم، الحديث 17. وفي المقام اختلاف تقدّم في محمد بن محمد بن الاشعث بن الهيثم. 12755: موسى بن إسماعيل السوركى: 12755: موسى بن إسماعيل السوركى: صلّى اللّه عليه وآله وسلم، الحديث 17. قال النجاشي في ترجمة وهيب: روى موسى بن إسماعيل السوركي المقري أبو سلمة، عن وهيب بن خالد، وروى عنه محمد بن إدريس الحنظلى. 12757: موسى بن أشيم: من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (16). وعدّه البرقي من أصحاب الباقر عليه السلام. وذكره في أصحاب الصادق عليه السلام مرّتين، وقال في الموضع الثانى: إنه كوفى. وتقدّم عن الكشّي في ترجمة حفص بن ميمون أنّ ابن الاشيم كان من الخطّابية، وقد ذمّه الصادق عليه السلام بأنه كان يخبره بالحقّ، ثم يخرج إلى أبي الخطّاب فيخبره بخلاف ذلك، فيأخذون بقوله ويذرون بقول أبي عبد اللّه عليه السلام، والمذكور في الرواية وإن كان هو ابن الاشيم من دون ذكر اسمه، ولكن الكشّي ذكر في عنوانه موسى بن الاشيم، ثم ذكر الرواية. روى الصفّار، عن إبراهيم بن هاشم، عن يحيى بن أبي عمران، عن يونس، عن بكار بن أبي بكر، عن موسى بن أشيم، قال: كنت عند أبي عبد اللّه عليه السلام فسأله رجل عن آية من كتاب اللّه عزّ وجلّ، فأخبره بها، ثم دخل عليه رجل فسأله عن تلك الآية فأخبره بخلاف ما أخبره، فدخلني من ذلك ما شاء اللّه حتى كاد قلبي يشرح بالسكاكين، فقلت في نفسى: تركت أبا قتادة بالشام لا يخطىء بالواو وشبهها، وجئت إلى هذا الخطأ كلّه، ودخل عليه آخر فسأله عن تلك الآية بعينها، فأخبره بخلاف ما أخبرني وأخبر صاحبى، فسكنت نفسى، وعلمت أنّ ذلك منه تعؤمّد، قال: ثمّ التفت إلؤىّ، فقال: يابن أشيم، إنّ اللّه فوّض إلى سليمان بن داود عليه السلام، فقال: هذا عطاؤنا فامنن أو أمسك بغير حساب، وفوّض إلى نبيّه صلّى اللّه عليه وآله، وقال: ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا، فما فوّض إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله فقد فوّضه إلينا. بصائر الدرجات، الجزء 8، في أنّ ما فوّض إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله فقد فوّض إلى الائمة عليهم السلام (5)، الحديث 8. أقول: قد يستدلّ بهذه الرواية على إستقامة الرجل، فيعارض بها ما رواه الكشّي بسنده عن أبي عبد اللّه عليه السلام، ولكنه فاسد جزماً، فإنّ رواية الكشّي قد دلّت على فساد الرجل في أواخر عمره، وإنه لحق بأبي الخطّاب، وقتل معه، ولا ينافي هذا استقامته في أوّل أمره، على أنّ هذه الرواية ضعيفة، فإنّ يحيى بن أبي عمران، وبكار بن أبي بكر مهملان. وهذه الرواية رواها محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن يحيى بن أبي عمران، عن يونس، عن بكار بن بكر، عن موسى بن أشيم، بأدنى اختلاف في ألفاظها. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب التفويض إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله (52)، الحديث 2. وبكار بن بكر مجهول، ولعلّه من تحريف النسخة، والصحيح: بكار بن أبي بكر. ورواها في الاختصاص، في أنهم عليهم السلام مفوّض إليهم، مرسلاً عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن نصر بن سويد، عن علي بن صامت، عن أديم بن الحرّ، مع زيادة ما، والرواية مضافاً إلى إرسالها ضعيفة بعلي بن صامت. نعم، روى الصفّار، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن عبد اللّه بن المغيرة، عن عبد اللّه بن سنان، عن موسى بن أشيم، قال: دخلت على أبي عبد اللّه فسألته عن مسألة...، فذكر ما يقرب مضمونه من الرواية المتقدّمة، والسند صحيح. بصائر الدرجات: الباب المتقدّم، الحديث 2. ورواها في الاختصاص: في أنهم عليهم السلام كلّهم مفهمّون محدّثون. ثمّ إنّ الرجل على كلّ تقدير، لم تثبت وثاقته، فهو مجهول الحال. 12758: موسى بن أكيل: وقع بهذا العنوان في إسناد جملة من الروايات، تبلغ خمسة عشر مورداً. فقد روى عن داود بن الحصين، وعبد الاعلى مولى آل سام، وعبد اللّه بن أبي يعفور، والعلاء بن سيابة، وعمرو بن شمر، ومحمد بن مسلم. وروى عنه ذبيان، وذبيان بن حكيم، وذبيان بن حكيم الاودى، وعلي بن عقبة، ومحمد بن عمرو بن سعيد. أقول: هذا متحد مع من بعده. 12759: موسى بن أكيل النميرى: = موسى النميرى. 12758: موسى بن أكيل النميرى: = موسى النميرى. أقول: هذا متحد مع من بعده. 12758: موسى بن أكيل النميرى: = موسى النميرى. قال النجاشى: (موسى بن أكيل النميرى: كوفى، ثقة، روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام. له كتاب يرويه جماعة، أخبرنا الحسين، قال: حدّثنا أحمد بن جعفر، قال: حدّثنا حميد، عن الحسن بن محمد بن سماعة، عن ابن رباط، عن موسى بن أكيل النميرى، بكتابه). وقال الشيخ (715): (موسى بن النميرى، له كتاب، أخبرنا به جماعة، عن أبي المفضّل، عن حميد، عن الحسن بن محمد بن سماعة، عنه). وعدّه في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام (689). وعدّه البرقي أيضاً من أصحاب الصادق عليه السلام. بقي هنا شىء، وهو أنّ ظاهر كلام الشيخ أنّ الراوي لكتاب موسى بن أكيل، هو الحسن بن محمد بن سماعة نفسه، وصريح النجاشي أنه رواه بواسطة ابن رباط، فلا يبعد سقوط الواسطة عن كلام الشيخ، وكيف كان، فطريق الشيخ إليه ضعيف بأبي المفضّل. روى عن العلاء بن سيابة، وروى عنه أبّان بن عثمان الاحمر. تفسير القىُّ: سورة هود، في تفسير قوله تعالى: (ونادى نوح ابنه). طبقته في الحديث وقع بهذا العنوان في إسناد جملة من الروايات، تبلغ أحد وثلاثين مورداً. فقد روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وعن أبي يعفور، وداود بن الحصين، والعلاء بن سيابة، ومحمد بن مسلم، وميسرة. وروى عنه إبراهيم بن عبد الحميد، وذبيان بن حكيم، وذبيان بن حكيم الازدى، وذبيان بن حكيم الازدى، وعلي بن عقبة. 12760: موسى بن أمير محمد أكبر: قال الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (1011): (السيّد الملقّب، ميرك موسى بن أمير محمد أكبر الحسيني التونى: ساكن المشهد، عالم، فاضل، متكلّم، فقيه، مدرّس جليل، معاصر، له رسالة في الزكاة فارسية، وشرح مجلس ابن بابويه مع ركن الدولة فارسى، وحواش كثيرة متفرّقة، وغير ذلك). 12761: موسى بن أيوب الغافقى: روى عن أياس بن عامر الغافقي عؤمّه، وروى عنه عبد اللّه بن يزيد المنقرى. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها من الزيادات، الحديث 1273. 12762: موسى بن بريد: قال النجاشى: (موسى بن بريد، أخو القاسم، كوفى، له كتاب. أخبرنا الحسين، قال: حدّثنا أحمد بن جعفر، قال: حدّثنا أحمد بن إدريس، قال: حدّثنا عبد اللّه بن محمد بن عيسى، قال: حدّثنا صفوان، عن موسى بكتابه). أقول: إختلفت نسخ النجاشي هنا، ففي بعضها موسى بن بريد، بالباء والراء، كما ضبطه العلاّمة في الخلاصة، وفي بعضها موسى بن يزيد، بالياء والمثنّاة والزاء المنقوطة. وفي نسخة ابن داود موسى بن زيد، والظاهر أنّ النسخة الاولى هي الصحيحة، وذلك لانّ موسى أخو القاسم المعروف، هو القاسم بن بريد بن معاوية العجلي المتقدّم، عن النجاشي والشيخ. وأمّا القاسم بن يزيد، أو القاسم بن زيد، فلا وجود لهما، لا في كلام النجاشى، ولا في كلام غيره. ومن هنا يظهر أنّ ما في نسخ الفهرست من التعبير عن الرجل بموسى بن يزيد، من سهو القلم، أو من غلط النسّاخ. وقد ذكر الشيخ الرجل (719)، وقال: (له كتاب، أخبرنا به جماعة عن أبي المفضّل، عن ابن بطّة، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن صفوان بن يحيى، عنه). والطريق ضعيف بأبي المفضّل، وابن بطّة. 12763: موسى بن بشّار الوشّاء: روى عن داود بن النعمان، وروى عنه محمد بن جمهور القمّى، ذكره الكشّى، في ترجمة الكميت بن زيد (84).
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|