|
|
|
|
10524: محمد بن الحسن بن علي بن مهزيار --- 10529: محمد بن الحسن بن عمّار
|
 |
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء السادس عشر
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
7268
 |
10524: محمد بن الحسن بن علي بن مهزيار: روى عن أبيه الحسن، وروى عنه جعفر بن قولويه. كامل الزيارات: الباب 1، في ثواب زيارة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم، وزيارة أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السؤلام، الحديث 5. روى عن أبيه، وروى عنه جعفر بن محمد أبو القاسم. التهذيب: الجزء 6، باب فضل الكوفة، الحديث 80 و81. وروى عنه جعفر بن محمد بن قولويه أبو القاسم. الحديث 63، من الباب، وروى عنه سؤلامة بن محمد، باب فضل الغسل للزيارة، الحديث 128 من الجزء. 10525: محمد بن الحسن بن علي بن يقطين: روى عن نادر الخادم، عن أبي الحسن عليه السؤلام، وروى عنه نوح بن شؤعيب النيسابورى. الكافي: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب الكرفس 115، الحديث 2. 10526: محمد بن الحسن بن علي الطوسى: قال النجاشي: (محمد بن الحسن بن علي الطوسى، أبو جعفر: جليل في أصحابنا، ثقة، عين، من تلامذة شيخنا أبي عبداللّه. له كتب، منها: كتاب تهذيب الاحكام، وهو كتاب كبير، وكتاب الاستبصار، وكتاب النهاية، وكتاب المفصح في الامامة، وكتاب ما لا يسع المكلّف الاخؤلال بؤه، وكتاب الشيعة، وأسماء المصنفين، وكتاب المبسوط في الفقه، مقدمة في المدخل إلى علم الكلام، وكتاب الايجاز في الفرائض، ومسألة في العمل بخبر الواحد، وكتاب مايعلّل وما لا يعلّل، كتاب الجمل والعقود، كتاب تلخيص الشافي في الامامة، مسألة في الاحوال، كتاب التبيان في تفسير القرآن، شؤرح المقدمة، وهي رياضة العقول، كتاب تمهيد الاصول، وهو شؤرح جمل العلم والعمل). له كتب، منها: كتاب تهذيب الاحكام، وهو كتاب كبي النهاية، وكتاب المفصح في الامامة، وكتاب ما لا يسع المكلّف الاخؤلال بؤه، وكتاب الشيعة، وأسماء المصنفين، وكتاب المبسوط في الفقه، مقدمة في المدخل إلى علم الكلام، وكتاب الايجاز في الفرائض، ومسألة في العمل بخبر الواحد، وكتاب مايعلّل وما لا يعلّل، كتاب الجمل والعقود، كتاب تلخيص الشافي في الامامة، مسألة في الاحوال، كتاب التبيان في تفسير القرآن، شؤرح المقدمة، وهي رياضة العقول، كتاب تمهيد الاصول، وهو شؤرح جمل العلم والعمل). قال النجاشي: (محمد بن الحسن بن علي الطوسى، أبو جعفر: جليل في أصحابنا، عين، من تلامذة شيخنا أبي عبداللّه. : ب، منها: كتاب تهذيب الاحكام، وهو كتاب كبير، وكتاب الاستبصار، وكتاب وقال الشيخ نفسه في الفهرست (713): (محمد بن الحسن بن علي الطوسى، مصنّف هذا الفهرست، له مصنّفات، منها: كتاب تهذيب الاحكام، وهو يشتمل على عدّة كتب من كتب الفقه، أوّلها كتاب الطهارة، وكتاب الصلاة، وكتاب الزكاة، وكتاب الصوم، وكتاب الحجّ، وكتاب الزيارات، وكتاب الجهاد، وكتاب الديون والكفالات والضمانات والحوالات، وكتاب الشؤهادات، وكتاب القضايا والاحكام، وكتاب المكاسؤب، وكتاب التجارات، وكتاب النكاح، وكتاب الطلاق، وكتاب العتق والتدبير والمكاتبة، وكتاب النذور والايمان والكفّارات، وكتاب الصيد والذبائح، وكتاب الاطعمة والاشؤربة، وكتاب الوقوف والصدقات، وكتاب الوصايا، وكتاب المواريث، وكتاب الحؤدود، وكتاب الديّات، وله كتاب الاسؤتبصار فيما اختلف من الاخبار، وهو يشتمل على عدّة كتب، تهذيب الاحكام، غير أنّ هذا الكتاب مقصور على ذكر مااختلف من الاخبار، والاوّل يجمع الخلاف والوفاق، وله كتاب النهاية في مجرّد الفقه والفتاوى، وهو يشؤتمل على عؤدّة كتب تهذيب الاحكام، وله كتاب المفصح في الامامة، وله كتاب تلخيص الشؤافي في الامامة، وله مختصر ما لا يسع المكلّف الاخلال به، وله كتاب العدّة في أصول الفقه، وله كتاب الرجال الذين رووا عن النبيّ والائمة الاثني عشؤر عليهم السؤلام، ومن تأخّر عنهم، وله هذا الكتاب وهو فهرسؤت كتب الشيعة واصولهم وأسؤماء المصنّفين منهم، وأصحاب الاصول والكتب، وأسماء من صنّف لهم وليس هو منهم، وله مسؤائل الخلاف مع الكلّ في الفقه، وله كتاب المبسؤوط في الفقه، وهو مشتمل على ثمانين كتاباً، وفيه فؤروع الفقه كلّها لم يصنّف مثله، وله كتاب مايعلّل وما لا يعلّل، وله مقدّمة في المدخل إلى علم الكلام، لم يعمل مثلها، وله شؤرح لهذه المقدمة، وله كتاب الجمل والعقود في العبادات مختصر، وله مسألة في الاحوال مليحة، وكتاب الايجاز في الفرائض مختصر، وله مسألة في العمل بخبر الواحد، وله كتاب شؤرح ما يتعلق بالاصول من جمل العلم والعمل، وله مسألة في تحريم الفقاع، وله المسائل الجنبلائية أربع وعشؤرون مسألة، وله المسائل الرجبية في تفسير آي من القرآن (لم يصنّف مثلها)، وله المسائل الدمشقية اثنتا عشؤرة مسألة، وله كتاب التبيان في تفسير القرآن لم ير مثله، وله المسائل الرازية في الوعيد، وله المسائل في الفرق بين النبيّ والامام، وله المسائل الحلبية، وله (كتاب) النقض على ابن شاذان في مسألة الغار، وله مختصر في عمل يوم وليلة، وله مناسك الحجّ (فى) مجرد العمل والادعية، وله مسائل ابن البراج، وله كتاب مصباح المتهجّد في عمل السنة كبير، وله كتاب أنس الوحيد مجموع، وله كتاب الاقتصاد فيما يجب على العباد، وله كتاب مختصر المصباح في عمل السنة، وله المسائل الالياسية وهي مائة مسألة في فنون مختلفة، وله كتاب مختصر أخبار المختار بن أبي عبيدة رحمه اللّه، وله كتاب الغيبة، وله كتاب المسائل الحائرية نحو من ثلاثمائة مسألة، وله كتاب هداية المسترشؤد وبصيرة المتعبّد، وله كتاب اختيار الحال، وله كتاب المجالس في الاخبار، وله كتاب مقتل الحسين بن علي عليهما السلام، وله كتاب في الاصول كبير خرج منه الكلام في التوحيد، وبعض الكلام في العدل). (إنتهى). ويشتمل كتاب المبسؤوط على كتاب الطهارة، كتاب الحيض، كتاب الصلاة، كتاب صلاة المسافر، كتاب الجمعة، كتاب الجماعة، كتاب صلاة الخوف، كتاب صلاة العيدين، كتاب صلاة الكسؤوف، كتاب الجنائز، كتاب الزكاة، كتاب الفطرة، كتاب قسؤمة الصدقات بالاخماس والانفال، كتاب الصوم، كتاب الاعتكاف، كتاب الحجّ، كتاب الضحايا والعقيقة، كتاب الجهاد وسيرة الامام، كتاب الجزية، كتاب قسمة الغنائم (والفىء)، كتاب البيوع، كتاب السلم، كتاب الرهن، كتاب التفليس، كتاب الحجر، كتاب الصلح، كتاب الحوالة، كتاب الضمان، كتاب الشؤركة، كتاب الوكالة، كتاب الاقرار، كتاب العارية، كتاب الغصب، كتاب الشفعة، كتاب القراض، كتاب المساقاة، كتاب الاجارات، كتاب المزارعة، كتاب احياء الموات، كتاب الوقؤوف والصدقات، كتاب الهبات، كتاب اللغة، كتاب الوصاية، كتاب الفرائض، كتاب الوديعة، كتاب النكاح، كتاب (الصدقات) الصداق، كتاب القسؤم، كتاب الخلع، كتاب الطلاق، كتاب الرجعة، كتاب الايلاء، كتاب الظهار، كتاب اللعان، كتاب العدد، كتاب الرضاع، كتاب النفقات، كتاب العتق، كتاب المكاتب، كتاب المدبر، كتاب أمّهات الاولاد، كتاب الايمان، كتاب النذور، كتاب الصىؤد والذبائح، كتاب الاطعمة، كتاب السبق والرمؤى، كتاب الجراح، كتاب الديّات، كتاب القسؤامة، كتاب كفّارة القتل، كتاب قتال أهل البغى، كتاب المرتدّ، كتاب الحدود، كتاب السؤرقة، كتاب قطاع الطريق، كتاب الاشؤربة، كتاب قتال أهل الردّة، كتاب الدفاع عن النفس وصول البهائم، كتاب آداب القضاء، كتاب الشهادات، كتاب الدواعي والبيّنات، الجميع واحد وثمانون كتابا. وقد ذكره ابن شهر آشؤوب في معالم العلماء (766) وعدّ كتبه، وذكر فيها كتباً غير ماذكرنا. وقد ذكره ابن شهر آشؤوب في معالم العلماء (766) وعدّ كتبه، وذكر في غير ماذكرنا. قتال أهل الردّة، كتاب الدفاع عن النفس وصول البهائم، الشهادات، كتاب الدواعي والبيّنات، الجميع واحد وثمانون كتابا. وقد ذكره ابن شهر آشؤوب في معالم العلماء (766) وعدّ كتبه، وذكر فيها كتباً غير ماذكرنا. وقال العلاّمة في الخلاصة (46) من الباب (1) من حرف الميم، من القسم الاوّل: (ولد (قدّس اللّه روحه) في شؤهر رمضان، سنة خمس وثمانين وثلاثمائة، وقدم العراق شهور سنة ثمان وأربعمائة، وتوفّي (رضي اللّه عنه) ليلة الاثنين الثاني والعشؤرين من المحرّم سنة ستين وأربعمائة، في المشهؤد المقدّس الغروى، على ساكنه السلام، ودفن بداره). ثؤمّ قال: (قال الحسن بن مهدي السليقى، توليت أنا والشيخ أبو محمد الحسن بن عبدالواحد العين زربى، والشيخ أبو الحسن اللؤلؤى، غسله في تلك الليلة ودفنه، وكان يقول أوّلاً بالوعيد، ثؤمّ رجع وهاجر إلى مشهد أمير المؤمنين عليه السلام خوفاً من الفتن التي تجدّدت ببغداد، واحترقت كتبه وكرسي كان يجلس عليه للكلام). (إنتهى). أقول: يأتي في ترجمة محمد بن محمد بن النعمان الشيخ المفيد : قدّس سرّه ؤ، أنه توفّي سنة (413)، وعليه كانت تلمذة الشيخ الطوسؤي على الشيخ المفيد : قدّس سرّه : لمدة خمس سنوات. وتقدّم في ترجمة علي بن الحسين بن موسؤى السيّد المرتضى : قدّس سرّه ؤ، أنّ وفاته كانت سنة أربع مائة وست وثلاثين، وعليه كانت تلمذة الشيخ الطوسؤي : قدّس سرّه : عليه بمدة أربع وعشؤرين سنة. قال ابن حجر في لسؤان الميزان: (محمد بن الحسن بن علي أبو جعفر الطوسؤى، فقيه الشيعة (إلى أن قال) قال ابن النجار: أحرقت كتبه، عدّة بمحضر من الناس في رحبة جامع النصر، واستتر هو على نفسه، بسبب مايظهر عنه من انتقاص السلف). أقول: هذه الفتنة التي ذكرها العلاّمة عن السليقى، وهي التي أوجبت انتقال الشيخ إلى مشهد أمير المؤمنين عليه السلام، سنة أربعمائة وثمان وأربعين، أو تسؤع وأربعين، وعليه كان توطّن الشيخ في الغري نحواً من اثنتي عشؤرة سنة، فقد أسس الشيخ : قدّس اللّه نفسه : في مشهد أمير المؤمنين عليه السلام مدرسة ما أعظمها، وأجلّ شأنها، فقد تخؤرّج عليه عدد كثير من الفقهاء والمجتهدين، ومن العلماء المفسّرين والمتكلّمين، وبلغ : قدّس اللّه نفسه : من العلم، والفضل، مرتبة كانت آراؤه وفتاواه تعدّ في سلك الادلّة على الاحكام، ولذلك عبّر غير واحد من الاعلام عن العلماء بعده إلى زمان ابن إدريس بالمقلّدة، وهذه المدرسؤة المباركة تتخرّج عليها العلماء، جيلاً بعد جيل إلى زماننا هذا، وقبره : قدّس اللّه نفسه : مزار في الغريّ في مسجده إلى اليوم، وإني لم أظفر في علماء الاسلام من هو أعظم شؤأناً منه، فقد كتب في الفقه، والاصول، والكلام، والتفسير، والرجال، وكتبه تتناولها الايدى، ويستفاد منها إلى اليوم، فحقّاً قيل له شيخ الطائفة، وزعيمها، فجزاه اللّه عن الاسلام والمسلمين خير الجزاء. قال الوحيد : قدّس سرّه : في التعليقة: (قال جدّي رحمه اللّه: كان (الشيخ الطوسؤى) مرجع فضلاء الزمان، وسمعنا من المشايخ وحصل لنا أيضاً من التتبع أنّ فضلاء تلامذته الذين كانوا مجتهدين، يزيدون على ثلاثمائة فاضل من الخاصّة، ومن العامّة ما لا يحصى). 10527: محمد بن الحسن بن علي العلوى: قال الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (764): (السيّد عز الدين أبو الحارث محمؤد بن الحسؤن بن علي العلوي البغدادى: كان من فضلاء عصره، يروي عن قطب الراوندى). 10528: محمد بن الحسن بن علي الكوفي: روى عن عبيس بن هشام، وروى عنه أبو علي الاشعرى. الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب شراء العقارات وبيعها 18، الحديث 7. كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوسائل أيضاً، ولكن الظاهر أنّ الصحيح الحسن بن علي الكوفي، بقرينة كثرة روايته عن عبيس بن هشام، ورواية أبي علي الاشعري عنه. 10529: محمد بن الحسن بن عمّار: روى عن أبي جعفر الثاني عليه السلام، وروى عنه محمد بن خلاّد الصيقل. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب الاشارة والنصّ على أبي جعفر الثاني عليه السلام 73، الحديث 12.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|