|
|
|
|
529: أحمد بن الحسين بن على --- 543: أحمد بن حمدان القزويني
|
 |
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء الثاني
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
7418
 |
529: أحمد بن الحسين بن على: روى الشيخ بإسناده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن الحسين ابن على، عن عمرو بن سعيد. التهذيب: الجزء 1، باب تطهير البدن والثياب من النجاسات، الحديث 1330، كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في الكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب الثوب يصيبه الدم 38، الحديث 5: (أحمد بن الحسن بن على)، وهو الصحيح الموافق للوافي، والوسائل، وبقرينة سائر الروايات. 530: أحمد بن الحسين بن عمرو: = أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد. روى عن عمّه محمد بن عمر، وروى عنه علي بن الحسن بن على. الكافي: الجزء 66، كتاب الاطعمة 6، باب الاشنان والسعد 134، الحديث 3. أقول: يحتمل اتحاده مع ما بعده. 530: أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد: = أحمد بن الحسين بن عمر. = أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد الصيقل. روى عن محمد بن جمهور، وروى عنه سهل بن زياد. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية 108، الحديث 37. أقول: يحتمل اتحاده مع ما بعده. 532: أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد الصيقل: = أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد. قال النجاشي: (أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد الصيقل، أبو جعفر: كوفي، ثقة، من أصحابنا، جدّه عمر بن يزيد، بيّاع السابرى، روى عن أبي عبداللّه، وأبي الحسن عليهما السلام. له كتب، ولا يعرف منها إلاّ النوادر، قرأته أنا وأحمد بن بن الحسين (رحمه اللّه) على أبيه، عن أحمد بن محمد بن يحيى، قال: حدّثنا أبى، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عنه. وقال: أحمد بن الحسين (رحمه اللّه)، له كتاب في الامامة، أخبرنا به أبى، عن العطّار، عن أبيه، عن أحمد بن أبي زاهر، عن أحمد بن الحسين به). 533: أحمد بن الحسين بن محمد: قال الشيخ الحرّ في أمل الآمل: (الشيخ أحمد بن الحسين بن محمد بن أحمد ابن سليمان العاملي النباطى: كان عالماً، فاضلاً، أديباً، صالحاً، عابداً، ورعاً، كان شريكنا في الدرس حال القراءة على الشيخ زين الدين ابن محمد بن الحسن بن الشهيد الثاني العاملى، والشيخ حسين بن الحسن الظهيري العاملى، والعمّ الشيخ محمد بن علي الحرّ العاملى، وغيرهم، وقرأ على السيد نور الدين العاملي في مكة، توفي في قرية النباطية سنة 1079). 534: أحمد بن الحسين بن محمد بن حمدان: الشيخ الامام جمال الدين الحمداني: عالم، ورع، شهيد. الفهرست: للشيخ منتجب الدين. 534: أحمد بن الشيخ الامام جمال الدين الحمداني: عالم، ورع، شهيد. الفهرست: للشيخ منتجب الدين. وذكره ابن خلكان في تاريخه، وأثنى عليه، و الغيث منسكباً لو كان طلق المحيّا يمطر الذهبا والدهر لو لم يخن والشمس لو نطقت والليث لو لم يصل والبحر لو عذبا وقوله: 535: أحمد بن الحسين بن مفلس الضبى: النخّاس : روى عنه حميد كتاب زكريا بن محمد المؤمن، وغير ذلك من الاصول، رجال الشيخ: في من لم يرو عنهم عليهم السلام (26). 536: أحمد بن الحسين بن يحيى الهمداني: قال الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (26): (أحمد بن الحسين الهمداني بن يحيى الهمداني، أبو الفضل بديع الزمان، الشاعر المشهور، فاضل، جليل، إمامي المذهب، حافظ، أديب منشئ، له مقامات عجيبة، وله ديوان شعر، وكان عجيب البديهة والحفظ، ومن شعره قوله: يا لمة ضرب الزما ن على معرسها خيامه للّه درّك من خزا مى روضة عادت ثغامه لبليّةٍ قامت بها للدين أشراط القيامه لمضرَّج بدم النبوّة ضارب بيد الامامه وذكره ابن خلكان في تاريخه، وأثنى عليه، ونقل من شعره قوله: يكاد يحكيك صوب الغيث منسكباً لو كان طلق المحيّا يمطر الذهبا والدهر لو لم يخن والشمس لو نطقت والليث لو لم يصل والبحر لو عذبا وقوله: لمضرَّج بدم النبوّة ضارب بيد الامامه همدان لي بلد أقول بفضله لكنّه من أقبح البلدان صبيانه في القبح مثل شيوخه وشيوخه في العقل كالصبيان قال: وكانت وفاته سنة 398 مسموماً بمدينة هراة. وحكي أنّه مات من السكتة، وعجّل دفنه، فأفاق في قبره، وسمع صوته بالليل، وأنّهم نبشوا قبره فوجدوه قد قبض على لحيته، ومات من هول القبر. إنتهى. وذكره الثعالبي في يتيمة الدهر من جملة شعراء الصاحب بن عباد وأثنى عليه). 537: أحمد بن الحسين القزّاز: = أحمد بن الحسن القزّاز. 538: أحمد بن الحسين القطّان: = أحمد بن الحسن القطّان. من مشايخ الصدوق : قدّس سرّه : ، ذكره في المشيخة، في طريقه إلى يحيى ابن عبداللّه العلوي، وأسماء بنت عميس . وقد تقدّم في أحمد بن الحسن القطّان، المعروف بأبي علي بن عبدويه. 539: أحمد بن الحسين الميثمي: = أحمد بن الحسن الميثمي. = أحمد الميثمي. قال الاردبيلي في جامع الرواة: (كان واقفياً، قاله: ابن بابويه في عيون أخبار الرضا عليه السلام، في طريق بعض النصوص عليه). أقول: في النسخة المخطوطة الموجودة عندنا من العيون: وكذلك في المطبوعة في باب نصّ أبي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام على ابنه الرضا عليه السلام 4، الحديث 1: (أحمد بن الحسن الميثمي). وعليه فهو الذي تقدّم ذكره. 540: أحمد بن حمّاد: = أحمد بن حمّاد المروزي. روى عن محمد بن عبداللّه، عن أبيه، عن أبي عبداللّه عليه السلام، وروى عنه أخوه محمد بن حمّاد. كامل الزيارات: باب مانزل به جبرئيل في الحسين عليه السلام، أنّه سيقتل 16، الحديث 3. روى عن إبراهيم، وروى عنه محمد أخوه. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب أنّ الائمة ورثوا علم النبي صلىّ عليه وآله وسلّم، 33، الحديث 7. روى عن محمد بن مرازم، وروى عنه صالح ابن أبي حمّاد. الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب النوادر 195، الحديث 2. وروى مرفوعاً عن أبي عبداللّه عليه السلام، وروى عنه السيّارى. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان، الحديث 837. ثم إنّه روى الشيخ بإسناده، عن علي بن محمد بن رياح أبي القاسم، عن أحمد بن حمّاد، عن زهير القرشي، عن يزيد بن إسحاق شعر. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته (أمير المؤمنين) عليه السلام، الحديث 47. وذكر هذا السند بعينه، باب فضل الكوفة، الحديث 72 من هذا الجزء، وفيه: (أحمد بن حمّاد بن زهير القرشي) فوقع التحريف في أحد الموضعين لا محالة. في الوافي عن كلّ مورد مثله، والوسائل عن المورد الاول مثله، وعن المورد الثاني: احمد بن أحمد بن حامد بن زهير، عن يزيد بن إسحاق شعر. 541: أحمد بن حمّاد بن زهير القرشي: = أحمد بن حمّاد. = أحمد بن حمّاد. أقول : الظاهر أنّ في كلامه الاخير سقط ً حمّاد، فان أحمد بن حمّاد توفي في حياة الجواد عليه السلام، فكيف يصحّ عدّه في أصحاب العسكري عليه السلام؟!. ويؤكد ذلك: أنّ المحمودي المكنّى أبا على: هو محمد بن أحمد بن حمّاد، لا أحمّد بن حمّاد. وعدّه البرقي من غير توصيف في أصحاب الجواد عليه السلام. قال الكشّي (439): (محمد بن مسعود، قال: حدّثني أبو علي المحمودي محمد بن أحمد بن حمّاد المروزي، قال: كتب أبو جعفر عليه السلام، إلى أبي في فصل من وفي من يوم أو غد: ثمّ وفيّت كلّ نفس بمكا كسبت وهم لا يظلمون. 542: أحمد بن حمّاد المروزي: = أحمد بن حمّاد. = أحمد المحمودي. ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الجواد عليه السلام، تارة من دون توصيف (9)، وأخرى مع توصيفه بالمروزي (15)، وثالثة في أصحاب العسكري عليه السلام (8): قائلاً: (أحمد بن حمّاد المحمودي يكنّى أبا على). أقول: الظاهر أنّ في كلامه الاخير سقطاً. والصحيح: محمد بن أحمد بن حمّاد، فان أحمد بن حمّاد توفي في حياة الجواد عليه السلام، فكيف يصحّ عدّه في أصحاب العسكري عليه السلام؟!. ويؤكد ذلك: أنّ المحمودي المكنّى أبا على: هو محمد بن أحمد بن حمّاد، لا أحمّد بن حمّاد. وعدّه البرقي من غير توصيف في أصحاب الجواد عليه السلام. قال الكشّي (439): (محمد بن مسعود، قال: حدّثني أبو علي المحمودي محمد بن أحمد بن حمّاد المروزي، قال: كتب أبو جعفر عليه السلام، إلى أبي في فصل من كتابه، فكان توفي من يوم أو غد: ثمّ وفيّت كلّ نفس بمكا كسبت وهم لا يظلمون. أمّا الدنيا فنحن فيها متفرّجون في البلاء، ولكن من هوى هوى صاحبه فإن يدينه (فإن دان بدينه) فهو معه، وإن كان نائباً عنه، وأمّا الآخرة فهي دار القرار. أقول : الظاهر أنّ في كلامه الاخير سقط ً حمّاد، فان أحمد بن حمّاد توفي في حياة الجواد عليه السلام، فكيف يصحّ عدّه في أصحاب العسكري عليه السلام؟!. ويؤكد ذلك: أنّ المحمودي المكنّى أبا على: هو محمد بن أحمد بن حمّاد، لا أحمّد بن حمّاد. وعدّه البرقي من غير توصيف في أصحاب الجواد عليه السلام. قال الكشّي (439): (محمد بن مسعود، قال: حدّثني أبو علي المحمودي محمد بن وقال المحمودي: قد كتب إليّ الماضي عليه السلام، بعد وفاة أبى: قد مضى أبوك رضيّ اللّه عنه وعنك، وهو عندنا على حالة محمودة، ولن تبعد من تلك الحال. محمد بن مسعود، قال: حدّثني المحمودي: أنّه دخل على ابن أبي داود، وهو في مجلسه، وحوله أصحابه، فقال لهم ابن أبي داود: يا هؤلاء ما تقولون في شىء قاله الخليفة البارحة؟ فقالوا: وما ذلك؟ قال: قال الخليفة: ما ترى العلانية (العلائية) تصنع إن أخرجنا إليهم أبا جعفر عليه السلام سكران، منشأ، مضمّخاً بالخلوق؟ قالوا إذاً تبطل حجّتهم وتبطل مقالتهم، قلت: إنّ العلانية (العلائية) يخالطوني كثيراً ويفضون إليّ بسرّ مقالتهم، وليس يلزمهم هذا الذي جرى، فقال: ومن أين قلت؟ قلت: إنّهم يقولون لا بدّ في كلّ زمان على كلّ حال للّه في أرضه من حجّة، يقطع العذر بينه وبين خلقه، قلت: فإن كان في كلّ زمان الحجّة من هو مثله أو فوقه في النسب والشرف كان أولّ الدلائل على الحجّة، لصلة السلطان من بين أهله وولوعه به، قال: فعرض ابن أبي داود هذا الكلام على الخليفة، فقال: ليس إلى هؤلاء القوم حيلة لا تؤذوا أبا جعفر عليه السلام). أقول: يأتي الكلام على هذه الرواية، في ترجمة ابنه محمد بن أحمد بن حمّاد المحمودي. وقال الكشّي أيضاً: (وجدت في كتاب أبي عبداللّه الشاذانى، سمعت الفضل بن شاذان، يقول: إلتقيت مع أحمد بن حمّاد المتشيّع، وكان ظهر منه الكذب، فكيف غيره، فقال: أمّا واللّه لو توغرت عداوته لما صبرت (صرت) عنه، فقال الفضل بن شاذان: هكذا واللّه قال لى. كما ذكر. علي بن محمد القتيبى، عن الزفري بكر بن زفرة الفارسى، عن الحسن بن الحسين، أنّه قال: إستحل أحمد بن حمّاد مني مالاً له خطر، فكتبت رقعة إلى أبي الحسن، شكوت فيها أحمد بن حمّاد، فوقّع فيها خوّفه باللّه، ففعلت ولم ينفع، فعاودته برقعة أخرى، أعلمته أنّي قد فعلت ما أمرتني به فلم أنتفع، فوقّع، إذا لم يحل فيه التخويف باللّه فكيف تخوّفه بأنفسنا؟!. محمد بن مسعود، قال: حدّثني أبو علي المحمودي، قال: حدّثني أبى، قال: قلت لابي الهذيل العلاّف: إني أتيتك سائلاً، فقال أبو الهذيل: سل : واسأل اللّه العصمة والتوفيق : ، فقال أبى: أليس من دينك أنّ العصمة والتوفيق لا يكونان إلاّ من اللّه لك، لا بعمل تستحقه به. قال أبو الهذيل: نعم، قال: فما معنى دعائي أعمل وآخذ؟، قال له أبو الهذيل: هات مسألتك. فقال له شيخى: أخبرني عن قول اللّه عزّ وجلّ (اليوم أكملت لكم دينكم) قال أبو الهذيل: قد أكمل لنا الدين، فقال شيخى: وخبرنا إن سألتك عن مسألة لا تجدها في كتاب اللّه، ولا في سنة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، ولا في قول أصحابه، ولا في حيلة فقهائهم، ما أنت صانع؟ فقال: هات، فقال شيخى: خبرني عن عشرة كلّهم عنّين وقعوا في طهر واحد بامرأة وهم مختلفو الامر، فمنهم من وصل إلى بعض حاجته، ومنهم من قارب حسب الامكان منه، هل في خلق اللّه اليوم من يعرف حدّ اللّه في كلّ رجل منهم مقدار ما ارتكب من الخطيئة، فيقيم عليه الحدّ في الدنيا. ويطهّره منه في الآخرة؟ وليعلم ما يقول في أنّ الدين قد أكمل، فقال: هيهات، خرج آخرها في الامامة). أقول: الرجل ممدوح فهو من الحسّان، ويكفي في ثبوت ذلك، قول أبي جعفر عليه السلام، فيما رواه الكشيّ بسند قوى: (وهو عندنا على حالة محمودة). وأمّا ما في كتاب أبي عبيداللّه الشاذاني (محمد بن نعيم) من قول فضل بن شاذان، من أنّه ظهر له منه (أحمد بن حمّاد) الكذب: فهو لم يثبت، لانّ محمد ابن نعيم لم تثبت وثاقته، على أنّ ظهور الكذب أحياناً لاا ينافي حسن الرجل، فإنّ الجواد قد يكبو. وأمّا ما عن الحسن بن الحسين، من أنّ أحمد بن حمّاد استحل منه مالاً له خطر، فطريقه مجهول. 543: أحمد بن حمدان القزويني: روى عنه ابن نوح، وسمع منه سنة 342، وكان يروي عن محمد بن جعفر الاسدي أبي الحسين. رجال الشيخ: في من لم يرو عنهم عليهم السلام (62). ابن عبداللّه القمّي: روى أبوه عن الرضا عليه السلام، ثقة، ثقة، له النجاشي.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|