|
|
|
|
استحباب الصلاة عليه (صلّى الله عليه وآله) عند ذكر سائر الأنبياء أو الأئمة
|
 |
الكتاب :
المستند في شرح العروة الوثقى-الجزء الخامس : الصلاة
||
القسم :
الفقه
||
القرّاء :
5296
 |
[ 1701 ] مسألة 7 : يستحب عند ذكر سائر الأنبياء والأئمّة أيضاً ذلك . نعم ، إذا أراد أن يصلِّي على الأنبياء أوّلاً يصلِّي على النبيّ وآله (صلّى الله عليه وآله) ثمّ عليهم ، إلاّ في ذكر إبراهيم (عليه السلام) ففي الخبر عن معاوية بن عمار قال : «ذكرت عند أبي عبدالله الصادق (عليه السلام) بعض الأنبياء فصلّيت عليه فقال (عليه السلام) : إذا ذكر أحد من الأنبياء فابدأ بالصلاة على محمّد وآله ثمّ عليه» .
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|