هل يجزىء غسل الجمعة عن الوضوء ، اذا كان بنية القربة المطلقة او القضاء ؟‏‎ 

( القسم : الغسل )

السؤال :  هل يجزىء غسل الجمعة عن الوضوء ، اذا كان بنية القربة المطلقة او القضاء ؟‏‎


الجواب :  نعم يجزي عنه .‏‎

ملاحظة : هذا الجواب من أرشيف استفتاءات سماحة السيد السيستاني   
حفظه الله، وقد يلزم مراجعة موقع سماحة السيد للتحقق من رأيه الأخير    


قرّاء هذا الإستفتاء : 15189      


 
 


التقليد والفتوى :

  • التقليد والفتوى

الطهارة :

  • أحكام النّفاس
  • أحكام الحيض
  • أحكام الاستحاضة
  • احكام الاموات
  • أحكام التخلي
  • التيمّم
  • الغسل
  • الوضوء
  • المطهرات
  • النجاسات

الصلاة :

  • الصلاة - احكام القضاء
  • الصلاة - احكام المسجد و الحسينية
  • الصلاة - صلاة الجمعة
  • الصلاة - احكام الجماعة
  • الصلاة - احكام المسافر
  • الصلاة - احكام الخلل
  • الصلاة - احكام الافعال
  • الصلاة - المقدمات

الصوم :

  • الصوم - احكام القضاء
  • الصوم - احكام المسافر
  • الصوم - زكاة الفطرة
  • الصوم - احكام المفطرات
  • الصوم - روية الهلال

الزكاة والخمس :

  • أحكام الزكاة
  • الخمس - مصرفه
  • الخمس - احكام عامة

الحج والعمرة :

  • الحج والعمرة

الزواج :

  • أحكام الطلاق
  • الزواج المنقطع
  • الزواج الدائم

الأسرة :

  • السلوك الفردي
  • العلاقات الاسرية
  • علاقات الوالدين والابناء
  • علاقة الرجل بالمرأة
  • أحكام المرأة الخاصة

المعاملات :

  • القضاء والشهادات
  • الحدود والقصاص والديات
  • الوقف
  • الهبة والصدقة
  • احكام اللقطة
  • المعاملات والوظائف
  • أحكام الغصب
  • أحكام الدين
  • الاموال الحكومية
  • ردّ المظالم ومجهول المالك
  • احكام البنوك
  • احكام التأمين

مسائل متنوعة :

  • مسائل متنوعة
  • شؤون حياتية عامة
  • الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
  • احكام الارث
  • الوصية
  • الاطعمة والاشربة
  • الكفارات
  • اليمين والعهد
  • أحكام النذر
  • المحرمات الفعلية
  • المحرمات القولية
  • الغناء والموسيقى
  • المستحبات والنوافل
     جديد الإستفتاءات :



  عبارة لايبعد الحكم به ولكن المسألة مشكلة ، هل تدل على ان الفقيه قد رفع اليد عن الفتوى وقال بالاحتياط الوجوبي ، أم أن قوله والمسألة مشكلة تعني الاحتياط الاستحبابي؟

  الفقه الإسلامي - كما نعرف - من العلوم التي لا يلقّاها إلاّ الذين صبروا و لا يلقّاها إلاّ ذو حظٍ عظيم ، و لكن حالتنا كعوام نقلّد‎ ‎المراجع في الأحكام ، نرى التخبّط الكبير التي تحدثه كلمات الرسالة العمليّة المقتضبة ، و نحن إذ سمعنا من بعض العلماء بأنّ‎ ‎ال

  يجب على كل مجتهد جامع للشرائط العمل بفتاواه ولا يجوز له الرجوع إلى غيره من المجتهدين وإن كانوا أعلم منه ، فإذا وجب عليه العمل بفتاواه فلماذا لا يجوز لغيره تقليده مع وجود الأعلم ؟

  اذا قال الفقيه : مشكل وان كان لايخلو من قرب .. فهل يعني الاحتياط الوجوبي ، أم انه احتياط استحبابي ، وكلمة لا يخلو من قرب فتوى ؟

  ما المقصود من قول الفقيه : الأحوط ، إن لم يكن أقوى ؟

  هل يجب اتباع الفقيه في احكامه التي يصدرها ؟

  ما هي حدود حاكمية الحاكم ، وموارد نفوذها في حق مقلدي الغير ؟

  انني لازلت اقلد السيد الخوئي ( قدس سره الشريف ) حسب ما يرجعنا إليه سماحة السيد علي السيستاني دام ظله العالي .. والآن هل يجيز السيد السيستاني تقليده المطلق أم ان الفتوى لازالت كما هي ؟ وهل هناك بعض أهل الخبرة الذين يمكن سؤالهم في هذا الشأن ومن هم أن وجدوا

  اود ان أسأل عن وكلاء سماحة السيد في الكويت , وما مدى الوكالة الممنوحة لكل منهم ؟

  في المسائل التي يحتاج فيها المكلف لاذن من الحاكم الشرعي هل يكفي الاذن له من أي مجتهد؟ أم لا بد من اذن المرجع الذي يقلده هذا المكلف؟

     البحث في الإستفتاءات :


  

     إستفتاءات عشوائية :



  ما حكم صيام اليوم الأخير من شعبان ، حتى وان كان مشكوكا انه من رمضان ؟

  ما هو حكم ما يجده الانسان من النقود في الطريق ؟.. فهل يجب عليه ان يتصدق بها عن صاحبها ؟

  رجل بلغ سنّ الثلاثين أو الأربعين ، ثم اهتدى فصلى وصام .. فما هو حكم صيامه للفترة السابقة ؟.. وماذا عليه أن يفعل تجاه الصوم ؟.. هل يقضي صيامه دون الكفارة أم معها ؟.. وما مقدارها اذا ثبتت عليه ؟

  البنك يعطي فوائد دون اشتراط ذلك عليه, فما حكم ذلك المال من حيث التصرف به واستلامه وصرفه ؟

  هل الزيارات والادعية ، يؤتى بها بقصد الاستحباب ، او بقصد الرجاء ؟

  القرض الذي مر عليه زمن طويل تبدلت خلاله قدرته الشرائية وسعره مقابل الدولار ومات صاحبه ومات بعض الورثة ايضاً : هل يبقى اصل المبلغ بنفس العملة في الذمة؟ وهل يكفي لبراءة الذمة ايصال المبلغ الى احد الامناء او الورثة لتوزيعه عليهم ؟ وهل يصح التصدق بالمال مع و

  ما هو حكم الاستقراض للذهاب للحج الاستحبابي؟

  انا شخص في الثالثة والعشرين من عمري ودائما ما تحصل لي الشهوة التي على اثرها يحصل الحرقان ويخرج السائل اللزج فهل كل سائل لزج اعتبره مني وما صفات وشروط اعتبار هذا السائل مني ؟ وافيدكم انني في مشكلة وهي حصول هذا الشيء عدة مرات في اليوم الواحد حتى انني اضطر

  في سنة 1962 حُجِر على شخص لجنونه وفي سنة 1971 جاء المحجور عليه ورفع الحجر عن نفسه بموجب تقرير طبي وشهادة شهود بتحسن حالته الصحية , وفي سنة 1992 وهب عقاره لولده وأوصى بثلث امواله للخيرات , وفي سنة 1996 توفي الرجل فأنكر الورثة صحة الهبة والوصية لانهما وقعا

  من أحرم للعمرة المفردة ثم رجع إلى بلده دون أن يؤدي الأعمال عصياناً أو جهلاً بالمسألة ، وبعد التوبة أو الالتفات أراد الرجوع لإتمام نسكه لكن منعه مانع شرعي أو عقلي أو عرفي من ذلك . فهل له أن ينيب َمن يؤدي عنه الأعمال أو تنطبق عليه مسألة المصدود ,بينّوا لنا

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للإستفتاءات
  • أرشيف كافة الإستفتاءات
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - المؤلفات - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net